هو أحد افلام السبعينات فيلم في ما فيه من الإثارة والمتعة وفيه مشهد لا يبعد عن نظر المشاهدين فيه ظهرت أنوثتها وجمالها الذي لا يمكن لأحد أن يقف أمامه وكان له أثر واضح في عقول المشاهدين بعد أن كان أحد اجمل ما قدمت في السنيما المصرية إلا أنه لا يخلو من الإثارة التي جعلت الفنانة سهير رمزي الدم علي الظهور في هذا الفيلم.
لما فيه من المشاهد التي بقت عالقة في عقول متابعيها بعد عدة تصريحات للفنانة سهير رمزي الذي جعل المراقبين علي السنيما من عدم ظهور هذه النوعية من الأفلام التي تحث علي الإثارة العاطفية بعد قرار ليس من نقابة الفنانين ولكن من خارج البلد الذين طالبوا بوقف هذا الفيلم بعد ما سمعوه من تعليقات خارج البلد.
وتم وقف هذا الفيلم الذي اعتبر في وقت أنه يعمل علي تشويهو صورة المجتمع المصري حيث تعددت مشاهد الغير أخلاقية فيه وبعد تعديل مشاهد العرض تم نشره ولكن تم ايقاف كثير من القائمين علي هذا العمل وظهور احكم تأديبية لهم.
واتهمت الفنانة سهير رمزي المخرج المشهور سعيد مرزوق وقدمت دعوة قضائية بعد أن قام بتصوريها عارية تمام وأنها لم تكن علي درايه بهذا المشهد الا بعد نشر هذا المشهد.
في وقتها قام الريس أنور السادات بعرض القائمين علي الفيلم الي المحاكم التأديبية وتم إذاعة هذا الفيلم ولكن بعد ذالك تم رفعه لما فيه من المشاهد الغير الخلافية